حوراء الزركاني مهاجرة عراقية صغيرة وصلت الى استراليا بعمر 11 سنة. كيف تحولت من طفلة مكتئبة تتعرض للكثير من الضغوط والتنمر في المدارس الأسترالية - لدرجة أنها كانت تختبيء طوال اليوم في مراب المدرسة خوفا من المواجهة-كيف أصبحت طبيبة نفسية ناجحة تفيد الجالية العربية بأسرها؟ ماذا تخبرنا عن المرونة والهوية؟